Home page

يمكن تنزيل منشورات المشروع لأغراض البحث الشخصية فقط. إن أيّ استنساخٍ إضافيّ لأغراض أخرى، سواء على شكل نسخ مطبوعة أم إلكترونية، يتطلّب موافقة المؤلّفين.
أما في حال الاستشهاد بالنص أو اقتباسه، فيجب الإشارة إلى الأسماء الكاملة للمؤلّفين والمحرّرين، إضافةً إلى العنوان، والسنة التي نُشِر فيها، والناشر.

Super User

Super User

جورج فهمي

تشرين الثَّاني 28, 2023

باحث بمركز مسارات الشرق الأوسط بالجامعة الأوروبية بفلورنسا،

تتركّز أبحاثه على القوى الدينية في مرحلة الانتقال الديمقراطي، والتفاعل بين الدين والدولة في مصر وتونس، والأقليات الدينية في مصر وسورية. عمل فهمي سابقا في مركز كارنيجي للشرق الأوسط في بيروت (2014-2016) ومنتدى البدائل العربي للدراسات في القاهرة (2011-2014). وقد حصل فهمي على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من الجامعة الاوربية في فلورنسا عام 2013. 

أغنيس فافييه

تشرين الثَّاني 28, 2023

 

باحثة في برنامج مسارات الشرق الأوسط في الجامعة الأوروبيّة .منسقة مبادرة سوريا ومديرة مشروع "زمن الحرب وما بعد الصراع في سوريا"

باحثة في برنامج مسارات الشرق الأوسط ضمن مركز روبير شومان للدراسات العليا، عملت كمعاونة خارجية في المعهد الاوروبي التابع لجامعة فلورنس في ايطاليا منذ آذار عام 2016. تدور اهتماماتها البحثية الأساسية حول التغييرات الاجتماعية والسياسية في سورية بعد ثورة عام 2011، مع التركيز على ديناميكيات الحوكمة المحلية.
قبل ذلك، اهتماماتها الأساسية كانت تدور حول السياسة اللبنانية ومن ضمنها الحركات الاحتجاجية، والحوكمة المحلية وإدارة حقبة ما بعد النزاعات في لبنان. 
لديها تجربة ثمينة كمستشارة مستقلة وكمحللة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمؤسسات اوروبية وحكومية.

أغنيس فافييه

تشرين الثَّاني 28, 2023

مديرة المشروع.

زميلة باحثة في برنامج مسارات الشرق الأوسط، في مركز روبرت شومان للدراسات العليا. تدير فافييه "مبادرة سوريا" ومشروع "زمن الحرب وما بعد الصراع في سوريا"، وهي معاونة خارجية في معهد الجامعة الأوروبية في فلورنسا منذ آذار/مارس 2016.

وفافييه عالمة سياسية متخصّصة في السياسة المُقارَنة والصراعات في الشرق الأوسط، مع تركيزٍ خاص على لبنان وسوريا. تتناول في عملها حالياً التحوّلات الاجتماعية والسياسية في سوريا عقب العام 2011. أما اهتمامتها البحثية فتشمل الحركات الاجتماعية وتعبئة الشباب، والحوكمة المحلية والنخب السياسية، إضافةً إلى الصراع المسلّح وحلّ النزاعات.

عملت فافييه سابقاً باحثة رئيسة في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى (بيروت)، وباحثة ما بعد الدكتوراه في الكوليج دو فرانس (باريس)، وهي تتمتّع بخبرةٍ كبيرةٍ كمستشارة مستقلّة ومحلّلة لشؤون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمّات أوروبية وهيئات حكومية.عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

تحميل الملف pdf

ملخّص تنفيذي

تربط روسيا علاقة وثيقة وقديمة بسوريا تعزّزت استراتيجياً بين الاتحاد السوفياتي ونظام الرئيس السوري السابق حافظ الأسد في سبعينيات القرن الفائت، ثم أصبحت متينةً مع نظام نجله، الرئيس الحالي بشار الأسد، على أثر تفعيلها في الحرب السورية. فبعد أن فقد الأسد الابن، منذ بداية الانتفاضة السورية في العام ٢٠١١، السيطرة على مناطق واسعة من البلاد، جاء التدخّل العسكري الروسي لصالح النظام السوري في أيلول ٢٠١٥ ليغيّر موازين القوى. وقد أفضى هذا التدخّل إلى استثمار الشركات الروسية في قطاعات مهمّة من الاقتصاد السوري المتهالك بفعل الحرب، أبرزها مناجم الفوسفات.

الواقع أن للاستثمار الروسي في الفوسفات بُعداً جغرافياً ومناطقياً في سوريا، حيث يُظهِر اقتصاد الفوسفات الحضور الروسي على شكل مثلّث، ضلعُه الأول مناجم الفوسفات قرب تدمر في حمص، والثاني معمل الأسمدة قرب قطينة في حمص، والثالث مرفأ طرطوس، الذي يُصدَّر الفوسفات والأسمدة منه إلى الخارج. تدير روسيا جميع مفاصل مؤسسات الفوسفات، ويبدو أن استثمارها في المناجم بلغ حدّ الانخراط في المجتمع المحلي السوري، داخلاً في تركيبة التقسيمة المناطقية في الساحل والداخل، ناهيك عن أن الحضور الروسي في المناجم ربَطَ البحر الأبيض المتوسط بالصحراء السورية.

وما كان هذا الحضور الروسي في الاقتصاد السوري ليكون ممكناً لولا الشراكة مع النظام السوري. فهذا الأخير يتواجد أمنياً وإدارياً في الاستثمار الروسي للفوسفات عبر الشراكة المباشرة وغير المباشرة بين الجانب الروسي والفرقة الرابعة التابعة للواء ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري. والشراكة المباشرة أمنيّة، تتكفّل بموجبها شركات الترفيق التابعة لرجال أعمال محسوبين على الفرقة الرابعة، نقل وحماية شحنات الفوسفات الخام الخارجة من المناجم إلى معمل الأسمدة في حمص، ثم مرفأ طرطوس. أما الشراكة غير المباشرة فتتمثّل في الوجود الإداري للفرقة الرابعة بواسطة شركة خاصة تدعى صدى لخدمات الطاقة، وهي شركة وسيطة بين الإدارة الروسية والعاملين السوريين، والوكيل القانوني للشركة الروسية "ستروي ترانس غاز" المستثمرة في المناجم، ومعمل الأسمدة، ومرفأ طرطوس. 

لكن على الرغم من استثمار "ستروي ترانس غاز" في القطاع عبر عقودٍ مع الحكومة السورية لاستخراج الفوسفات، وإنتاج الأسمدة، وتصديرهما عبر المرفأ، لا تزال تعترض الإدارة الروسية للمؤسسات السورية عقباتٌ ومشاكل عدّة. ففي الفترة الأولى من الاستثمار الروسي، الذي يُفترَض أن تدوم لنصف قرن قادم، تعاني إدارةُ الشركة الروسية "إس تي جي إنجينيرينغ"، المستثمرة لمعمل الأسمدة ومرفأ طرطوس، والتابعة لـ"ستروي ترانس غاز"، حالةً من الارتباك والتخبّط، جرّاء المشاكل الناجمة عن الهيكلية الإدارية الضعيفة للمؤسسات السورية التي تديرها، والتفشّي الكبير للفساد فيها. وتتفاقم هذه المشاكل أكثر بفعل العقوبات الغربية على النظام السوري، والعلاقة المتوتّرة بالعاملين والموظّفين السوريين في تلك المؤسسات، ما يعيق إنتاج الشركة.

تحميل الملف pdf

ملخّص تنفيذي

يختلف الغرض من انتشار حزب الله اللبناني في سوريا وطبيعته، بحسب المنطقة وأهميّتها الاستراتيجية للحزب، كما تختلف من منطقة إلى أخرى طريقة بناء الحزب تحالفاته وعلاقاته بالمجتمعات المحلية ومؤسسات الدولة. ففي حين ركّز حزب الله على الحدود السورية-اللبنانية والجنوب السوري، عبر تواجده العسكري المباشر هناك، أو عبر خلايا أمنية وميليشيات سورية وكيلة، عمل أيضاً على إنشاء مظلّة واسعة للميليشيات الشيعية السورية، تُعرَف باسم حزب الله السوري، وتنتشر بشكل رئيسي في مناطق سكن الشيعة السوريين في دمشق وحمص وحلب. وقد أتاح ضمُّ تلك الميليشيات إلى صفوف الجيش السوري، بصيغة قوات الدفاع المحلي، فرصةً للحزب لتقوية نفوذه في المؤسسة العسكرية السورية.

ومع تطوّر انخراط حزب الله في الحرب، أخذ باستكشاف الآفاق الاقتصادية لنفوذه السياسي-العسكري، وبدأ برعاية أنشطة اقتصادية كالتهريب وتجارة المخدرات، لتمويل تجربته السورية. فاستفاد من سيطرته على الحدود السورية-اللبنانية لاحتكار تهريب البضائع، ورعى مع شريكه المحلي، الفرقة الرابعة في الجيش السوري، افتتاح سوق الديماس لإمداد مناطق النظام بمختلف أنواع السلع التي تفتقدها السوق السورية. فضلاً عن ذلك، استخدم شبكاته العسكرية والأمنية في تسويق المخدرات المُنتَجة في لبنان ضمن السوق المحلية السورية، وتهريبها إلى الأردن، ومنه إلى الخليج. واستثمر الحزب جزءاً من تلك العائدات المالية في تمويل أنشطة عدّة، منها عمليات شراء الأراضي في أماكن محدّدة كالقصير في ريف حمص، والسيدة زينب جنوب دمشق.

تحميل الملف pdf

عام 2014، في حين تم استبعاد هدف إيجاد حل سياسي دائم للنزاع من الواجهة. مع مشارفة الحملة العسكرية ضد داعش على الانتهاء، لا بد من إثارة عدد من الأسئلة للمساعدة في تصميم سياسات جديدة من شأنها ترجمة هزيمة داعش العسكرية إلى مكاسب سياسية تصب في صالح الاستقرار والسلام في سوريا. تمت عرقلة عملية الاستقرار في المناطق المحررة من داعش نتيجة التنافس المستمر والمتعدد الأوجه بين الجهات الفاعلة الدولية والإقليمية والمحلية التي شاركت في الحرب ضد داعش. وعززت الحرب ضد داعش حروب الوكالة بين أبرز القوى الأجنبية المتدخلة في سوريا (الولايات المتحدة من جهة، وروسيا وإيران وتركيا من جهة . أخرى) بدلاً من توحيدها وراء هدف مشترك.

من جهة أخرى، من المرجح أن تظل إدارة هذه المناطق المحررة مشكلة جسيمة. حيث تخضع المجتمعات المحلية، وخاصة العرب السنة في محافظتي الرقة ودير الزور، لسلطات (وهي النظام السوري وحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي) لا تتمتع بشرعية حقيقية ولا تترك مجالاً يذكر لاهتمامات واحتياجات السكان المحليين. وأخيراً، قلما بذلت جهود ملموسة لمعالجة الأسباب الجذرية لصعود داعش. لقد أدى القمع العنيف الذي مارسه النظام السوري ضد الحركات الاحتجاجية التي انطلقت عام 2011، وما أعقبه من أربع سنوات من الوحشية والحرمان على يد داعش، إلى تجريف عميق للمجتمعات السنية المحلية وشعور متفاقم بالهزيمة واليأس. من هنا فإن هزيمة داعش العسكرية تعيد إلى المقدمة السؤال الأهم عن مستقبل العرب السنة، خاصة فيما يتعلق بتمثيلهم السياسي المحلي ودورهم في إعادة بناء نظام سياسي قابل للحياة.

أغنيس فافييه

تشرين الثَّاني 28, 2023

مديرة المشروع.

زميلة باحثة في برنامج مسارات الشرق الأوسط، في مركز روبرت شومان للدراسات العليا. تدير فافييه "مبادرة سوريا" ومشروع "زمن الحرب وما بعد الصراع في سوريا"، وهي معاونة خارجية في معهد الجامعة الأوروبية في فلورنسا منذ آذار/مارس 2016.

وفافييه عالمة سياسية متخصّصة في السياسة المُقارَنة والصراعات في الشرق الأوسط، مع تركيزٍ خاص على لبنان وسوريا. تتناول في عملها حالياً التحوّلات الاجتماعية والسياسية في سوريا عقب العام 2011. أما اهتمامتها البحثية فتشمل الحركات الاجتماعية وتعبئة الشباب، والحوكمة المحلية والنخب السياسية، إضافةً إلى الصراع المسلّح وحلّ النزاعات.

عملت فافييه سابقاً باحثة رئيسة في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى (بيروت)، وباحثة ما بعد الدكتوراه في الكوليج دو فرانس (باريس)، وهي تتمتّع بخبرةٍ كبيرةٍ كمستشارة مستقلّة ومحلّلة لشؤون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمّات أوروبية وهيئات حكومية.عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

فيرجيني كولومبيه

تشرين الثَّاني 28, 2023

فيرجيني كولومبيه هي أستاذة بدوام جزئي والمنسّقة العلمية لبرنامج مسارات الشرق الأوسط في معهد الجامعة الأوروبية في فلورنسا. تتولّى كولومبيه إدارة مبادرة ليبيا التي تجمع ما بين البحث الميداني الموجّه نحو السياسات، وتوجيه المحلّلين المبتدئين المقيمين في ليبيا، ودعم مبادرات الوساطة المحلية والحوارات السياسية.

تتركّز اهتماماتها البحثية الرئيسة حول الديناميات الاجتماعية والسياسية في ليبيا، مع تشديد خاص على عمليات الوساطة والمصالحة، والقواعد الشعبية للنظام السابق، وقضايا الأمن.

في العام 2017، حرّرت كولومبيه مع أوليفيه روا كتاب "القبائل والجهادية العالمية" من منشورات هورست. وكولومبيه حائزة على الماجستير في العلوم السياسية من معهد الدراسات السياسية في باريس، والدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة غرونوبل.

اللغات: الفرنسية، والإنكليزية، والعربية، والإيطالية

تويتر: CollombierV@

مدير برنامج الحوار المجتمعي ضمن مبادرة ليبيا

مهندس مدني، بدأ العمل في مجال الحوار والمصالحة في وقت مبكر من حرب 2011، حيث بدأ بحشد شبكة معارفه من شباب المناطق الغربية والجنوبية من ليبيا.
ومنذ يناير / كانون الثاني 2015 كان مصعب أحد أبرز مهندسي مبادرة الحوار المجتمعي، حيث كان لاتساع شبكة علاقاته الاجتماعية ومهاراته في الوساطة دور أساسي في نجاح المبادرة، ما جعله شخصية معروفة بين القادة المجتمعيين والسياسيين ونشطاء المجتمع المدني. يتعاون مصعب أيضاً مع ’مجلس أعيان ليبيا للمصالحة‘، وله نشاط واسع في دعم حقوق المجموعات الإثنية واللغوية.

 

تحميل الملف pdf

ملخّص تنفيذي

يبدو مفهوم النظام السوري لإعادة الإعمار مستنداً إلى إقامة مشاريع سياحية وخدماتية فاخرة، بما يضمن تحويل سوق العقارات في دمشق إلى مولّدٍ رئيسٍ للريع. وتمثّل مدينة "ماروتا"، أو ما يُعرَف بـ"ماروتا سيتي"، نموذجاً ريادياً للأعمال في سوريا ما بعد الحرب كما يصوّرها النظام، الذي عمل على إحاطتها ببنيةٍ تشريعيةٍ وقانونيةٍ متكاملة. فقد تمّ لهذه الغاية تشريع عمليات الاستملاك التي نفّذتها محافظة دمشق لعقارات سكان المنطقة التنظيمية خلف الرازي، في ظلّ خروقاتٍ عدة لحقّ الملكية شابت عملية تخمين الأملاك.

وبغرض إنجاز مشروع "ماروتا"، أُسّسَت شركة دمشق الشام القابضة الخاصة لإدارة أملاك محافظة دمشق، في خطوةٍ جاءت بشكل أساسي لحلّ أزمة التمويل التي تواجهها المحافظة. وقد تعاقدت الشركة مع مجموعةٍ من رجال الأعمال، معظمهم لم يكن معروفاً سابقاً، بغية تنفيذ مشاريع سياحية وخدماتية فاخرة، لا يبدو أنها ستلقى اهتمام السوق السورية المحلية، بل أنها موجّهةٌ إلى السوق الخليجية والعربية.

يمثّل رجال أعمال "ماروتا" حالةً من الزبائنية المُفرَطة في الاقتصاد السوري، حيث يتصرّف معظمهم كمدراء أعمالٍ لمتنفّذين كبار في دائرة النظام الضيّقة، أكثر مما يتصرّفون كأصحاب رساميل من القطاع الخاص.

يُعَدّ نموذج إعادة الإعمار الذي يسوّق له النظام انطلاقاً من "ماروتا سيتي"، محاولةً لاستقطاب الاستثمارات الخارجية. لكن إنجاز المشروع لن يكون بالمهمّة اليسيرة للنظام، إذ ستواجهه عقبات عدّة أهمّها التمويل، خصوصاً بعد فرض العقوبات الأوروبية على رجال الأعمال المشاركين فيه وشركاتهم.

وتبدو سوق العقارات مهيمنةً خارج "ماروتا" أيضاً، حيث يُعاد تقييم العقارات التي تملكها الدولة، وطرحها للاستثمار من جديد، ولو اقتضى ذلك نقض عقودٍ قانونيةٍ سارية، وحيث تنشط أيضاً تجارة الردميات من مناطق المعارضة السابقة، والتي يشارك فيها رجال أعمال بارزين مُقرَّبين من النظام.

من نحن

  •  

    أسَّسَ مركز روبرت شومان للدراسات العليا في معهد الجامعة الأوروبية برنامج مسارات الشرق الأوسط في العام ٢٠١٦، استكمالاً للبرنامج المتوسّطي الذي وضع المعهد في طليعة الحوار البحثي الأورومتوسّطي بين العامَين ١٩٩٩ و ٢٠١٣.

    يطمح برنامج مسارات الشرق الأوسط إلى أن يصبح جهة مرجعية دولية للأبحاث التي تتعلّق بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي تنظر في التوجّهات والتحوّلات الاجتماعية-السياسية، والاقتصادية، والدينية. ويسعى البرنامج إلى تحقيق هدفه هذا من خلال تشجيع البحث متعدّد التخصّصات بناءً على نتائج العمل الميداني، والتعاون مع باحثين من المنطقة. ويفيد البرنامج من خبرة باحثين ناطقين بلغات المنطقة الرئيسة، بما فيها العربية الفصحى والعامية، والفارسية، والطاجيكية، والتركية، والروسية.

    للمزيد ...
Funded by the European Union